• الرئيسية
  • أخبار الشرقية
    • أبو حماد
    • أبو كبير
    • أولاد صقر
    • الإبراهيمية
    • الحسينية
    • الزقازيق
    • العاشر من رمضان
    • القرين
    • بلبيس
    • ديرب نجم
    • فاقوس
    • كفر صقر
    • مشتول السوق
    • منيا القمح
    • ههيا
  • بوابة المعتقلين
  • عربي ودولي
    • فلسطين
  • أخبار عامة
    • اقتصاد
    • ترجمات
    • تقارير
    • سوشيال ميديا
  • مقالات
  • منوعات
  • نبض الإخوان
  • روضة الدعاة
 صحف الأربعاء تحاول تجميل الوضع الاقتصادي المزري
تقارير

صحف الأربعاء تحاول تجميل الوضع الاقتصادي المزري

أبريل 3, 2019

اهتمت صحف القاهرة الانقلابية، اليوم الأربعاء 3 أبريل 2019، وغيرها من الصحف المستقلة، بمتابعة الشأن المحلي والدولي.

فسعت صحف الانقلاب، لتجميل الصورة القميئة الأوضاع المزرية في مصر، بالحديث عن تكوين ما تسمى بقاعدة صناعية لتلبية احتياجات السوق، وتعظيم الصادرات، وتطوير البنية التحتية، والبدء في إنشاء 4 أسواق جملة بالجيزة والدلتا والصعيد والقناة، في محاولة للنهوض بمنظومة التجارة الداخلية، وتوفير السلع، وضبط الأسعار التي يبدو أنها لا تنضبط أبدًا منذ قرار تعويم الجنيه في نوفمبر 2016م.

وفي سياق متصل، نشرت الصحف تقارير عن إشادة صندوق النقد والبنك الدوليين حول الأوضاع الاقتصادية في مصر، والزعم أن ما يسمى بالبرنامج الاقتصادي على الطريق الصحيح، وهي تقارير تستند على أرقام وتقارير تقدمها حكومة الانقلاب ذاتها، والتي دأبت على فبركة التقارير والتلاعب بالأرقام لتكوين صورة إيجابية حتى لو كانت الأوضاع في غاية السوء والتدهور.

كما اعتبرت صحف الانقلاب نتائج الانتخابات البلدية في تركيا زلزالًا سياسيًّا ومؤشرًا على قرب نهاية نظام الرئيس رجب طيب أردوغان، دون إشادة بالتجربة الديمقراطية الحقيقية في تركيا، وأن ذلك طبيعي في النظم الديمقراطية، حيث تأتي نظم وتذهب نظم ويبقى الوطن، وتكون السيادة فيه للشعب صاحب القرار، متجاهلة فوز تحالف “الشعب” الذي يقوده “العدالة والتنمية” والحركة القومية بحوالي 52% من إجمال أصوات الناخبين وأكثر من 40 بلدية من أصل 81، ما يعني فوز التحالف بالانتخابات وإن خسر أنقرة وإسطنبول، بينما حصل تحالف “الأمة” الذي يقوده حزب الشعب الجمهوري الذي أسسه مصطفى كمال على 37% في المركز الثاني، وتوزعت باقي النتائج على باقي الأحزاب.

وفي الجزائر أعلن الرئيس بوتفليقة عن استقالته في إطار ترتيبات في أعلى هرم السلطة بين الرئاسة والجيش، وسط فرحة عارمة من جانب الجماهير وترقب لتوجهات الجيش والنظام خلال المرحلة الانتقالية، ومخاوف من تكرار تجربة العسكر في مصر.

وهناك اتصالات بين الجيش والرئاسة لإيجاد حلول دستورية وخروج آمن لبوتفليقة وعائلته.

وأعلنت وسائل الإعلام الجزائرية، أمس، عن أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أبلغ المجلس الدستوري باستقالته «ابتداء من اليوم». ونشر التلفزيون الوطني شريطًا إخباريًّا على شاشته جاء فيه أن بوتفليقة “أخطر رسميا رئيس المجلس الدستوري بقراره إنهاء عهدته بصفته رئيسا للجمهورية”، وذلك “ابتداء من اليوم”.

وكان الفريق قايد صالح، رئيس أركان الجيش الجزائري، قد طالب أمس بتنحي الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة فورا، قائلا: إنه لا مجال للمزيد من تضييع الوقت، ويجب التطبيق الفورى للحل الدستوري. ونقل موقع «قناة النهار» الجزائرية عن صالح رفضه أى قرارات غير دستورية، متهمًا أطرافًا وصفها بالمقربة من الرئاسة بمحاولة تنفيذ مخططات دنيئة. وأضاف صالح أن «الجيش يعمل على حماية الشعب من العصابة التى حاولت تهريب الأموال للخارج»، مؤكدا أن «بيان الرئاسة الصادر أمس الأول قد صدر عن جهات غير دستورية».

فيما أكد الشيخ أحمد الطيب، أن الأزهر مستعد للتعاون مع الأمم المتحدة لترسيخ السلم العالمى، خلال لقاءه جوتيريش الأمين العام للمنظمة الدولية، الذي قال إن وثيقة الأخوة الإنسانية تبرئ الإسلام والمسيحية من الإرهاب.

  • 0
    Share
    Facebook
  • 0
    Share
    Twitter
  • 0
    Share
    Facebook Messenger
  • 0
    Share
    Telegram