فهم يجب أن يسود.. حقيقة ينساها الكثير
عن أبى عمران قال : كنا بمدينة الروم فأخرجوا إلينا صفا عظيما من الروم فخرج إليهم من المسلمين مثلهم وأكثر
عن أبى عمران قال : كنا بمدينة الروم فأخرجوا إلينا صفا عظيما من الروم فخرج إليهم من المسلمين مثلهم وأكثر
ويتعلم المسلمون الأوائل - ويجب أن يتعلم من بعدهم - أن الفئة القليلة الواثقة بلقاء الله ، و التي تستمد
يقول ربنا عز وجل { ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا
فرض الله الجهاد على كل مسلم فريضة لازمة حازمة لا مناص فيها ولا مفر منها ورغَّب فيه أعظم الترغيب ،
وبعد؛ فقدْ أرادَتْ أمُّ المؤمنينَ عائشةَ رضي الله عنها أنْ تُقدِّمَ لنا شخصيَّةَ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ
الدين كما نعلم رأسه الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله ولما كان الجهاد هو بذل الجهد والطاقة
قال ابن إسحاق : فبلغني أن ابن عمير بن كعب النضرى لقي أبا ليلى وعبد الله بن مغفل وهما يبكيان
جاء مبعوث من السفارة الإنجليزية إلى دار المركز العام وقابل الإمام الشهيد وقال له : إن الإمبراطورية من خططها مساعدة
يقول الله تبارك وتعالى (وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُوْرِ) (الشورى: )، وعن أبي مالكٍ الحارث بن عاصمٍ
- مع عثمان بن عفان رضى الله عنه : عن ثمامة بن حزن القشيرى قال : شهدت الدار حين أشرف