بعد 6 سنوات من مصّ دم المصريين.. “ولا يوم من أيامك يا مرسي”
بعد 6 سنوات مرت على الانقلاب العسكري على الشرعية والقانون والرئيس والإرادة الشعبية، وكانت تلك السنوات الأسوأ في تاريخ الشعب
بعد 6 سنوات مرت على الانقلاب العسكري على الشرعية والقانون والرئيس والإرادة الشعبية، وكانت تلك السنوات الأسوأ في تاريخ الشعب
أثارت وفاة الرئيس الشهيد محمد مرسي، أثناء جلسة محاكمته في هزلية التخابر مع حماس يوم 17 يونيو الماضي، شكوكا كثيرة
مذبحة "الحرس الجمهوري" أو مذبحة "الساجدين" أو مذبحة "الفجر" التي وقعت أحداثها أمام دار الحرس الجمهوري بمدينة نصر، حيث تداعى
"إن هذا الشعب لم يجد ما يحنو عليه"، كلمات عابرة قالها المنقلب "السيسي" في حديث الانقلاب العسكري يوم 3 يوليو
من بين أكثر من مائة شهيد سقطوا في مذبحة الفجر أمام دار الحرس الجمهوري يوم 8 يوليو 2013، كان لمحافظة
في 8 يوليو 2013، وقعت مذبحة الحرس الجمهوري، بعد أيام قليلة من الانقلاب العسكري على الرئيس الشهيد محمد مرسي، فقد
ست سنوات عجاف مرت على وقوع الانقلاب العسكري على أول تجربة رئاسية حرة في مصر، حملت في طياتها أعاصير حرب
عبر منصة أعدها النظام العسكري في 3 يوليو 2013، تواجد على المنصة كلا من قادة افرع الجيش ومحمد البرادعي وشيخ
على مدار 6 سنوات عجاف هي عمر الانقلاب العسكري، دوي الخراب في مصر من شرقها لغربها، لتصل البلاد إلى فشل
ساندت عشرات القوى السياسية في مصر الانقلاب على أول تجربة ديمقراطية في مصر خلال 30 يونيو 2013، حيث